موزع الهيدروجين الجديد HQHP المزود بفوهتين ومقياسي تدفق، هو جهاز متطور مصمم لضمان إعادة تعبئة آمنة وفعالة ودقيقة للمركبات التي تعمل بالهيدروجين. صُمم هذا الموزع ليلبي أعلى معايير الصناعة، ويدمج أحدث التقنيات لتوفير تجربة تعبئة هيدروجين سلسة وموثوقة.
المكونات والميزات الرئيسية
القياس والتحكم المتقدم
يعتمد موزع الهيدروجين HQHP على مقياس تدفق كتلة متطور، يقيس بدقة تدفق الغاز أثناء عملية التزود بالوقود. ويضمن الموزع، إلى جانب نظام تحكم إلكتروني ذكي، قياسًا دقيقًا لتراكم الغاز، مما يعزز كفاءة وسلامة عملية التزود بالوقود بشكل عام.
آليات السلامة القوية
السلامة أساسية في عملية إعادة تعبئة الهيدروجين، وموزع الهيدروجين عالي الجودة مُجهّز بميزات أمان أساسية. يمنع وصلة الفصل الانقطاع العرضي للخرطوم، بينما يضمن صمام الأمان المُدمج التحكم الآمن في أي ضغط زائد، مما يُقلل من خطر التسرب ويُعزز الأمان العام لعملية إعادة التعبئة.
تصميم سهل الاستخدام
صُمم موزع الهيدروجين HQHP مع مراعاة احتياجات المستخدم. تصميمه المريح ومظهره الجذاب يجعلانه سهل الاستخدام وبديهيًا. يتوافق الموزع مع المركبات ذات ضغط 35 ميجا باسكال و70 ميجا باسكال، مما يوفر مرونة وراحة لمجموعة واسعة من المركبات التي تعمل بالهيدروجين. تضمن هذه المرونة تلبية احتياجات العملاء المختلفة، وتوفير حل مرن للتزود بالوقود.
الوصول العالمي والموثوقية
تولّت شركة HQHP بعناية فائقة البحث والتصميم والإنتاج والتجميع لموزعات الهيدروجين، ضامنةً بذلك أعلى معايير الجودة طوال العملية. وقد جعلها تشغيلها المستقر وانخفاض معدل أعطالها خيارًا مفضلًا في أسواق متنوعة. وقد تم تصديرها واستخدامها بنجاح في العديد من الدول والمناطق، بما في ذلك أوروبا وأمريكا الجنوبية وكندا وكوريا، مما يثبت موثوقيتها وفعاليتها على نطاق عالمي.
خاتمة
يُعد موزع الهيدروجين HQHP المزود بفوهتين ومقياسي تدفق حلاً متطورًا لمحطات التزود بالهيدروجين. يجمع بين تقنية قياس متقدمة، ومزايا أمان متينة، وتصميم سهل الاستخدام، مما يضمن عملية تزود بالوقود بكفاءة وأمان للمركبات التي تعمل بالهيدروجين. تجعله موثوقيته المُثبتة وانتشاره العالمي خيارًا ممتازًا للمشغلين الذين يتطلعون إلى تعزيز قدراتهم في التزود بالهيدروجين. بفضل التزام HQHP بالجودة والابتكار، من المتوقع أن يلعب موزع الهيدروجين هذا دورًا محوريًا في اقتصاد الهيدروجين المتنامي، مما يدفع نحو اعتماد حلول طاقة أنظف وأكثر استدامة حول العالم.
وقت النشر: ١٤ يونيو ٢٠٢٤